أشري ناتشرال / Ashry Natural
هو براند مصري ليه قصه مفرطه في المحلية ضاربه في جذور تاريخنا و تنوع ثقافات التراب المصري بنستلهم فيها جودة و اتقان الصانع المصري القديم اللي ساب لينا تعاليمه علي جدران المعابد ..
بنروح لخامات الارض الطيبه نطبق عليها ابحاث القيمه المضافه ف نحول الكركدية الي صابونه و الطمي و الحنه و الملح وغيرهم جاري عليهم عمليات تطوير علشان نطلع منهم منتجات تفيد البشره و الشعر و الجسم و الروح زي بالظبط ما عمل القدماء المصريين .
الحمد لله البراند كل يوم بياخد خطوه لقدام و قايم عليه مجموعة من الشباب المصري العشريناتي بطموح و احلام كبيره اننا ناخد حكايه براند مفرط في المحليه يبقي في يوم موجود راس براس مع براندات عالميه بعد ما ناخد دوره التطوير الكامله في جوده الخامات و طرق تصنيعها و تغليفها و توصيلها وتقديم تجربة سعادة متكاملة لمستخدمي منتجاتنا المصرية فائقة الجوده لبراند كوزمتكس مصري يفخر بيه كل مصري في المستقبل باذن الله .
Dalida Milano / داليدا ميلانو
هو شركه اخري بشركاء اخرين و مجموعة شباب مختلفه و ميعرفوش حتي الفريق بتاع أشري لحد ما خرجو للنور و كنت حريص ان الفرقتين ميعرفوش بعض علشان كل فريق يثبت ذاته و يحقق فكرته بمعزل عّن اي مؤثرات .
داليدا ميلانو قايمه علي تعايش الثقافات و الحضارات ..
داليدا كمثال من اب و ام ايطالين و عاشت واتربيت في شبرا لحد ما بقت ملكة جمال مصر و شالت الجنسية الفرنسيه لما بقت مطربه عالمية ..
داليدا فيه ٣ شركا واحد عايش في مصر و واحد عايش في ايطاليا و واحد عايش عمره منتقلا ما بين دبي واليابان والمانيا ..
٨٠٪ من خامات البراند جايه من افضل و اكبر و اقدم مصانع لوكسومبورج و فرنسا و ايطاليا اللي بتصنع كل البراندات العالميه اللي بتدفع فيها الاف الجنيهات والدولارات و هو براند ميك اب وعطور اكتر منه كوزمتكس
الشامبو بيتصنع في مصنع مصري وحاليا في باتش اخر بيتعمل في مصنع في فرنسا و الجوده و الفورميلا في الاتنين واحده بالمللي اللي يفرق حاجات بسيطه في جوده التغليف مسألة وقت فقط و هاتبقي مماثله لجودة التغليف في المصنع الفرنسي .
داليدا ميلانو حلم اخر لمجموعة من الشباب بالتاسيس لبراند عالمي وصدقت موهبتهم و خاطرت معاهم و شايف ان مجهود الفريقين ينفع يكون اضافه لبعض خصوصا في المنتجات المشتركه بينهم سواء دعم علي مستوي المعرفه والبحث العلمي او الخبرات او افضل الممارسات .
القاسم المشترك بين أشري ناتشرال و داليدا ميلانو ان الاتنين ترجمه لخيال و احلام شباب و الاتنين عندهم رغبه في التحقق و النجاح و تقديم تجربه سعاده ورضاء لمستخدمي منتجاتهم و مركزين و بيجتهدوا علي تحقيقها ومبيفرحوش و يسترخوا لما حد بيمدح فيهم و مبيهربوش و بيستخبوا لما بيحصل خطاء و بيتحملوا مسئوليتهم و بيصلحوه مهما كانت التكلفة المهم نحافظ و نستثمر في ثقه مستخدمي منتجاتنا .
قيم بنقولها و بننفذها عمليا في رحله بدأت و مَش عارفين هاتوصل بينا لفين لكن انا حلمي و احساسي واملي انها تستحق توصل بينا من صنع في مصر لكل العالم حتي و لو بعد حين .